من القلب الى القلب
+3
امير العذاب
حريه
ابو عمار
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من القلب الى القلب
من شهداء فلسطين قتلى الرصاص الصهيوني الغادر عروس الأقصى..
عاشت الأم سنوات تنتظر.. تدعو الله أن يرزقها ذرية صالحة ، واستجابة الله دعائها ، و رزقت طفلة جميلة ، فرحت الأم بمقدمها ، و فرح الأب.. و فرح أهل الحارة بفرحهما و استقبلوا الوافدة الجديدة بالزغاريد و الأهازيج ، ووزعوا الحلويات و أقيمت الأفراح.. تمنى لها والدها أن تكون تقية مؤمنة.. فسموها "إيمان" و أحاطها بعناية بالغة.. لا يستطيعان مفارقتها.. و لا يقدران على بكائها.
و إيمان هي الأخرى أست أنها محضوضة ؟ و إن لم تستطع أن تعبر عن ذلك ؟ محضوضة بمحبة والديها.. محضوضة بعنايتهما بها.. محضوضة أكثر لأنها ولدت في فلسطين.. و في حارة يجمع الحب بين أفرادها.. كل من رآها يتنبأ أنه سيكون لها شأن عظيم.. و فعلا كان لها شأن و أي شأن.. أعظم مما يتصورون مرت الشهور على ولادتها... ووالدها لا يزداد إلا محبة لها.. و اعتزازا بها و جاء اليوم المشهود..
كانت الأم تلاعب ابنتها تقافزها و تضاحكها.. و الابتسامة لا تفارق محياها و الضحكات البريئة تنطلق من إيمان ، تكسر بها الصمت المخيم على المنزل لم يكونا يكونا يتوقعان ما سيحدث بعد قليل.. و لا ما الذي ينتظرهما كانت الأم تنظر إلى عيني صغيرتها الجميلتين ، فترى فيهما العالم كله ترى المستقبل الزاهر الذي ينتظرها.. كانت ترى أشياء جميلة.. وضعت الأم صغيرتها في سريرها.. توجهت نحو المطبخ لتعد لها فطورها.. كانت تحس بسعادة بالغة و هي تفعل ذلك.. و كانت إيمان تحلم بالغد الذي لا تعلم عنه و لا عن هذا العالم شيئا.. لا تعرف منه إلا أمها و أباها.. لا علم لها بما يدور حولها..
كانت الأم في المطبخ ، عندما سمعت دوي انفجار.. قفزت من مكانها من أثر المفاجأة ، غير أنها لم تكن خائفة ، لأنها اعتادت على ذلك.. اقتربت من النافذة لعلها تستطيع أن ترى مكان الانفجار..
تسمرت أمام النافذة.. أصابها الذهول عندما رأت النيران تلتهم ما تبقى من منزل جارهم "أبو أيمن"..
و سرحت بفكرها.. تذكرت جيرانا ماتوا تحت أنقاض بيوتهم.. تذكرت كم منهم اضطر للهرب خوفا من أن يلقى مصير الكثيرين ضحايا العنف الصهيوني.. تذكرت محمد جمال الدرة ، الذي مات تحت أنظار العالم برصاص الصهاينة المجرمين ، دون رحمة منهم أو شفقة.. و أفاقت على صراخ إيمان.. لم تستطع أن تتحرك لأنها تأخرت قليلا.. مع صراخ ابنتها نزلت قذيفة مدفعية على البيت و كأن بكاء إيمان كان إشارة القذف.. أصيبت إيمان ابنة اثني عشر شهرا بشظية قتلتها على الفور.. و التحقت بذلك بركب الشهداء.. و سجلت وصمة عار تضاف إلى سجل الإجرام الصهيوني الأسود الحالك.. و أصيبت
عاشت الأم سنوات تنتظر.. تدعو الله أن يرزقها ذرية صالحة ، واستجابة الله دعائها ، و رزقت طفلة جميلة ، فرحت الأم بمقدمها ، و فرح الأب.. و فرح أهل الحارة بفرحهما و استقبلوا الوافدة الجديدة بالزغاريد و الأهازيج ، ووزعوا الحلويات و أقيمت الأفراح.. تمنى لها والدها أن تكون تقية مؤمنة.. فسموها "إيمان" و أحاطها بعناية بالغة.. لا يستطيعان مفارقتها.. و لا يقدران على بكائها.
و إيمان هي الأخرى أست أنها محضوضة ؟ و إن لم تستطع أن تعبر عن ذلك ؟ محضوضة بمحبة والديها.. محضوضة بعنايتهما بها.. محضوضة أكثر لأنها ولدت في فلسطين.. و في حارة يجمع الحب بين أفرادها.. كل من رآها يتنبأ أنه سيكون لها شأن عظيم.. و فعلا كان لها شأن و أي شأن.. أعظم مما يتصورون مرت الشهور على ولادتها... ووالدها لا يزداد إلا محبة لها.. و اعتزازا بها و جاء اليوم المشهود..
كانت الأم تلاعب ابنتها تقافزها و تضاحكها.. و الابتسامة لا تفارق محياها و الضحكات البريئة تنطلق من إيمان ، تكسر بها الصمت المخيم على المنزل لم يكونا يكونا يتوقعان ما سيحدث بعد قليل.. و لا ما الذي ينتظرهما كانت الأم تنظر إلى عيني صغيرتها الجميلتين ، فترى فيهما العالم كله ترى المستقبل الزاهر الذي ينتظرها.. كانت ترى أشياء جميلة.. وضعت الأم صغيرتها في سريرها.. توجهت نحو المطبخ لتعد لها فطورها.. كانت تحس بسعادة بالغة و هي تفعل ذلك.. و كانت إيمان تحلم بالغد الذي لا تعلم عنه و لا عن هذا العالم شيئا.. لا تعرف منه إلا أمها و أباها.. لا علم لها بما يدور حولها..
كانت الأم في المطبخ ، عندما سمعت دوي انفجار.. قفزت من مكانها من أثر المفاجأة ، غير أنها لم تكن خائفة ، لأنها اعتادت على ذلك.. اقتربت من النافذة لعلها تستطيع أن ترى مكان الانفجار..
تسمرت أمام النافذة.. أصابها الذهول عندما رأت النيران تلتهم ما تبقى من منزل جارهم "أبو أيمن"..
و سرحت بفكرها.. تذكرت جيرانا ماتوا تحت أنقاض بيوتهم.. تذكرت كم منهم اضطر للهرب خوفا من أن يلقى مصير الكثيرين ضحايا العنف الصهيوني.. تذكرت محمد جمال الدرة ، الذي مات تحت أنظار العالم برصاص الصهاينة المجرمين ، دون رحمة منهم أو شفقة.. و أفاقت على صراخ إيمان.. لم تستطع أن تتحرك لأنها تأخرت قليلا.. مع صراخ ابنتها نزلت قذيفة مدفعية على البيت و كأن بكاء إيمان كان إشارة القذف.. أصيبت إيمان ابنة اثني عشر شهرا بشظية قتلتها على الفور.. و التحقت بذلك بركب الشهداء.. و سجلت وصمة عار تضاف إلى سجل الإجرام الصهيوني الأسود الحالك.. و أصيبت
أمها بشظية سقطت على إثرها فاقدة الوعي ، و لم تستطع أن ترى ابنتها إيمان وهي تحتضر.. لم تستطع أن تنظر إليها النظرة الأخيرة.. نظرة الوداع.. لم تستطع المسكينة لم تستطع...
بكت أم إيمان بكاء حارا.. لم يستطع أحد أن يمنع بكائها.. صرخت حزنا.. و بكت كمدا.. صرخت في وجه العالم : "ماذا فعلت إيمان لتقتل.." و من بعيد سمع صوت ندي يصبرها.. و يقول لها...
أماه لا تبك علي إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن استشهدا
و بكى العالم "إيمان حجو" بدموع من دم و قال الناس بلسان واحد ، و ان اختلفت القلوب و اختلف ما في القلوب "ماتت إيمان..ماتت إيمان..".
لكن إيمان صرخت في وجه العالم ، بصوت مسموع مفهوم..
"أنا ما مت فالملائكة حولي عند ربي قد بعثت خلقا جديدا أنتم الميتون.. أنتم الميتون و نحن الأحياء".
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون".
عاشت الأم سنوات تنتظر.. تدعو الله أن يرزقها ذرية صالحة ، واستجابة الله دعائها ، و رزقت طفلة جميلة ، فرحت الأم بمقدمها ، و فرح الأب.. و فرح أهل الحارة بفرحهما و استقبلوا الوافدة الجديدة بالزغاريد و الأهازيج ، ووزعوا الحلويات و أقيمت الأفراح.. تمنى لها والدها أن تكون تقية مؤمنة.. فسموها "إيمان" و أحاطها بعناية بالغة.. لا يستطيعان مفارقتها.. و لا يقدران على بكائها.
و إيمان هي الأخرى أست أنها محضوضة ؟ و إن لم تستطع أن تعبر عن ذلك ؟ محضوضة بمحبة والديها.. محضوضة بعنايتهما بها.. محضوضة أكثر لأنها ولدت في فلسطين.. و في حارة يجمع الحب بين أفرادها.. كل من رآها يتنبأ أنه سيكون لها شأن عظيم.. و فعلا كان لها شأن و أي شأن.. أعظم مما يتصورون مرت الشهور على ولادتها... ووالدها لا يزداد إلا محبة لها.. و اعتزازا بها و جاء اليوم المشهود..
كانت الأم تلاعب ابنتها تقافزها و تضاحكها.. و الابتسامة لا تفارق محياها و الضحكات البريئة تنطلق من إيمان ، تكسر بها الصمت المخيم على المنزل لم يكونا يكونا يتوقعان ما سيحدث بعد قليل.. و لا ما الذي ينتظرهما كانت الأم تنظر إلى عيني صغيرتها الجميلتين ، فترى فيهما العالم كله ترى المستقبل الزاهر الذي ينتظرها.. كانت ترى أشياء جميلة.. وضعت الأم صغيرتها في سريرها.. توجهت نحو المطبخ لتعد لها فطورها.. كانت تحس بسعادة بالغة و هي تفعل ذلك.. و كانت إيمان تحلم بالغد الذي لا تعلم عنه و لا عن هذا العالم شيئا.. لا تعرف منه إلا أمها و أباها.. لا علم لها بما يدور حولها..
كانت الأم في المطبخ ، عندما سمعت دوي انفجار.. قفزت من مكانها من أثر المفاجأة ، غير أنها لم تكن خائفة ، لأنها اعتادت على ذلك.. اقتربت من النافذة لعلها تستطيع أن ترى مكان الانفجار..
تسمرت أمام النافذة.. أصابها الذهول عندما رأت النيران تلتهم ما تبقى من منزل جارهم "أبو أيمن"..
و سرحت بفكرها.. تذكرت جيرانا ماتوا تحت أنقاض بيوتهم.. تذكرت كم منهم اضطر للهرب خوفا من أن يلقى مصير الكثيرين ضحايا العنف الصهيوني.. تذكرت محمد جمال الدرة ، الذي مات تحت أنظار العالم برصاص الصهاينة المجرمين ، دون رحمة منهم أو شفقة.. و أفاقت على صراخ إيمان.. لم تستطع أن تتحرك لأنها تأخرت قليلا.. مع صراخ ابنتها نزلت قذيفة مدفعية على البيت و كأن بكاء إيمان كان إشارة القذف.. أصيبت إيمان ابنة اثني عشر شهرا بشظية قتلتها على الفور.. و التحقت بذلك بركب الشهداء.. و سجلت وصمة عار تضاف إلى سجل الإجرام الصهيوني الأسود الحالك.. و أصيبت
أماه لا تبك علي إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن استشهدا
و بكى العالم "إيمان حجو" بدموع من دم و قال الناس بلسان واحد ، و ان اختلفت القلوب و اختلف ما في القلوب "ماتت إيمان..ماتت إيمان..".
لكن إيمان صرخت في وجه العالم ، بصوت مسموع مفهوم..
"أنا ما مت فالملائكة حولي عند ربي قد بعثت خلقا جديدا أنتم الميتون.. أنتم الميتون و نحن الأحياء".
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون".
عاشت الأم سنوات تنتظر.. تدعو الله أن يرزقها ذرية صالحة ، واستجابة الله دعائها ، و رزقت طفلة جميلة ، فرحت الأم بمقدمها ، و فرح الأب.. و فرح أهل الحارة بفرحهما و استقبلوا الوافدة الجديدة بالزغاريد و الأهازيج ، ووزعوا الحلويات و أقيمت الأفراح.. تمنى لها والدها أن تكون تقية مؤمنة.. فسموها "إيمان" و أحاطها بعناية بالغة.. لا يستطيعان مفارقتها.. و لا يقدران على بكائها.
و إيمان هي الأخرى أست أنها محضوضة ؟ و إن لم تستطع أن تعبر عن ذلك ؟ محضوضة بمحبة والديها.. محضوضة بعنايتهما بها.. محضوضة أكثر لأنها ولدت في فلسطين.. و في حارة يجمع الحب بين أفرادها.. كل من رآها يتنبأ أنه سيكون لها شأن عظيم.. و فعلا كان لها شأن و أي شأن.. أعظم مما يتصورون مرت الشهور على ولادتها... ووالدها لا يزداد إلا محبة لها.. و اعتزازا بها و جاء اليوم المشهود..
كانت الأم تلاعب ابنتها تقافزها و تضاحكها.. و الابتسامة لا تفارق محياها و الضحكات البريئة تنطلق من إيمان ، تكسر بها الصمت المخيم على المنزل لم يكونا يكونا يتوقعان ما سيحدث بعد قليل.. و لا ما الذي ينتظرهما كانت الأم تنظر إلى عيني صغيرتها الجميلتين ، فترى فيهما العالم كله ترى المستقبل الزاهر الذي ينتظرها.. كانت ترى أشياء جميلة.. وضعت الأم صغيرتها في سريرها.. توجهت نحو المطبخ لتعد لها فطورها.. كانت تحس بسعادة بالغة و هي تفعل ذلك.. و كانت إيمان تحلم بالغد الذي لا تعلم عنه و لا عن هذا العالم شيئا.. لا تعرف منه إلا أمها و أباها.. لا علم لها بما يدور حولها..
كانت الأم في المطبخ ، عندما سمعت دوي انفجار.. قفزت من مكانها من أثر المفاجأة ، غير أنها لم تكن خائفة ، لأنها اعتادت على ذلك.. اقتربت من النافذة لعلها تستطيع أن ترى مكان الانفجار..
تسمرت أمام النافذة.. أصابها الذهول عندما رأت النيران تلتهم ما تبقى من منزل جارهم "أبو أيمن"..
و سرحت بفكرها.. تذكرت جيرانا ماتوا تحت أنقاض بيوتهم.. تذكرت كم منهم اضطر للهرب خوفا من أن يلقى مصير الكثيرين ضحايا العنف الصهيوني.. تذكرت محمد جمال الدرة ، الذي مات تحت أنظار العالم برصاص الصهاينة المجرمين ، دون رحمة منهم أو شفقة.. و أفاقت على صراخ إيمان.. لم تستطع أن تتحرك لأنها تأخرت قليلا.. مع صراخ ابنتها نزلت قذيفة مدفعية على البيت و كأن بكاء إيمان كان إشارة القذف.. أصيبت إيمان ابنة اثني عشر شهرا بشظية قتلتها على الفور.. و التحقت بذلك بركب الشهداء.. و سجلت وصمة عار تضاف إلى سجل الإجرام الصهيوني الأسود الحالك.. و أصيبت
أمها بشظية سقطت على إثرها فاقدة الوعي ، و لم تستطع أن ترى ابنتها إيمان وهي تحتضر.. لم تستطع أن تنظر إليها النظرة الأخيرة.. نظرة الوداع.. لم تستطع المسكينة لم تستطع...
بكت أم إيمان بكاء حارا.. لم يستطع أحد أن يمنع بكائها.. صرخت حزنا.. و بكت كمدا.. صرخت في وجه العالم : "ماذا فعلت إيمان لتقتل.." و من بعيد سمع صوت ندي يصبرها.. و يقول لها...
أماه لا تبك علي إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن استشهدا
و بكى العالم "إيمان حجو" بدموع من دم و قال الناس بلسان واحد ، و ان اختلفت القلوب و اختلف ما في القلوب "ماتت إيمان..ماتت إيمان..".
لكن إيمان صرخت في وجه العالم ، بصوت مسموع مفهوم..
"أنا ما مت فالملائكة حولي عند ربي قد بعثت خلقا جديدا أنتم الميتون.. أنتم الميتون و نحن الأحياء".
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون".
أماه لا تبك علي إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن استشهدا
و بكى العالم "إيمان حجو" بدموع من دم و قال الناس بلسان واحد ، و ان اختلفت القلوب و اختلف ما في القلوب "ماتت إيمان..ماتت إيمان..".
لكن إيمان صرخت في وجه العالم ، بصوت مسموع مفهوم..
"أنا ما مت فالملائكة حولي عند ربي قد بعثت خلقا جديدا أنتم الميتون.. أنتم الميتون و نحن الأحياء".
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون".
ابو عمار- صديق فاشل
- عدد المساهمات : 318
العمر : 35
المهنة : طالب
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 436
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/11/2008
رد: من القلب الى القلب
يسلمو كتير يا ابو عمار
الشهيده الطفله ايمان حجو ما حد ينساها
هزت العالم هز
الشهيده الطفله ايمان حجو ما حد ينساها
هزت العالم هز
حريه- صديق محترف
- عدد المساهمات : 5636
العمر : 38
المهنة : معلم
مكان السكن : الاردن
الاوسمة :
الخبرة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/08/2008
رد: من القلب الى القلب
مشكور يا اخ ابو عمار
امير العذاب- صديق ممتاز
- عدد المساهمات : 3052
العمر : 33
الموقع : الحارة الغربية_الدوار الرئيسي_شارع المدارس
المهنة : طالب_توجيهي 2009
مكان السكن : فقوعة_جنين
رقم العضوية : 58
: :
الاوسمة :
الخبرة :
الدولة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2008
رد: من القلب الى القلب
شكرا ابو عمار
ملك- صديق ممتاز
- عدد المساهمات : 3404
المهنة : طالبه
مكان السكن : نابلس
رقم العضوية : 268
الاوسمة :
الخبرة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/07/2008
رد: من القلب الى القلب
مشكورين ومشكورات ع هالمرور اللطيف
ابو عمار- صديق فاشل
- عدد المساهمات : 318
العمر : 35
المهنة : طالب
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 436
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/11/2008
رد: من القلب الى القلب
هاد واجبنا
امير العذاب- صديق ممتاز
- عدد المساهمات : 3052
العمر : 33
الموقع : الحارة الغربية_الدوار الرئيسي_شارع المدارس
المهنة : طالب_توجيهي 2009
مكان السكن : فقوعة_جنين
رقم العضوية : 58
: :
الاوسمة :
الخبرة :
الدولة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2008
رد: من القلب الى القلب
كبير ابو واجب
ابو عمار- صديق فاشل
- عدد المساهمات : 318
العمر : 35
المهنة : طالب
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 436
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/11/2008
رد: من القلب الى القلب
مشكور
والله يرحمها
والله يرحمها
mh-soso-17- صديق فائز
- عدد المساهمات : 5583
العمر : 33
الموقع : جنين
المهنة : ؟؟؟؟؟
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 36
: :
الخبرة :
الدولة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/04/2008
رد: من القلب الى القلب
مش عاجبك يا ابو عمار
على كل حال مشكور
على كل حال مشكور
امير العذاب- صديق ممتاز
- عدد المساهمات : 3052
العمر : 33
الموقع : الحارة الغربية_الدوار الرئيسي_شارع المدارس
المهنة : طالب_توجيهي 2009
مكان السكن : فقوعة_جنين
رقم العضوية : 58
: :
الاوسمة :
الخبرة :
الدولة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2008
رد: من القلب الى القلب
موضوع رااااااااااااائع
يسلموووووو هالانامل
يسلموووووو هالانامل
حبك عزاب- صديق مطرود
- عدد المساهمات : 124
العمر : 31
المهنة : طالبة
مكان السكن : جنين
: :
الاوسمة :
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2008
رد: من القلب الى القلب
مشكووووووووووووووورة
B-13- صديق مميز
- عدد المساهمات : 372
المهنة : السلطة الفلسطينة
مكان السكن : الدوار
رقم العضوية : 165
الاوسمة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/06/2008
رد: من القلب الى القلب
ع راسي عمو علاء الله يسامحك مانا بدي احكيلك انو ابو واجب يعني والله ما بتخوث
ومشكورين لمروركم
وسيدb _13
يعني عدم المؤاخده يعني اعملي اعتبار
مش معبيه عينك كلمة ابو يعني
ازا بتشوفش احكيلي
ومشكورين لمروركم
وسيدb _13
يعني عدم المؤاخده يعني اعملي اعتبار
مش معبيه عينك كلمة ابو يعني
ازا بتشوفش احكيلي
ابو عمار- صديق فاشل
- عدد المساهمات : 318
العمر : 35
المهنة : طالب
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 436
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/11/2008
رد: من القلب الى القلب
والله فاهمك بس انا كنت بدي اتخوث عليك
مشكور
مشكور
امير العذاب- صديق ممتاز
- عدد المساهمات : 3052
العمر : 33
الموقع : الحارة الغربية_الدوار الرئيسي_شارع المدارس
المهنة : طالب_توجيهي 2009
مكان السكن : فقوعة_جنين
رقم العضوية : 58
: :
الاوسمة :
الخبرة :
الدولة :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2008
رد: من القلب الى القلب
ههههههههههههه
بتمون
عكاسة ليمون
بتمون
عكاسة ليمون
ابو عمار- صديق فاشل
- عدد المساهمات : 318
العمر : 35
المهنة : طالب
مكان السكن : جنين
رقم العضوية : 436
احترامك لقوانين المنتدى :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى