قصص تروي ما أحدثه برنامج "المال مقابل العمل" من تغيير على حياتهم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصص تروي ما أحدثه برنامج "المال مقابل العمل" من تغيير على حياتهم
فمن ضمن الأعمال القائمة على هذا البرنامج ما رأيناه في منطقة فقوعة شرق
جنين، وذلك ببناء بوابة فقوعة من أحجار بأيدي عمال، وجاءت فكرة هذه البوابة
من التراث القديم، وكما أن هذا العمل تم بشراكة وكالة الغوث مع المجلس
المحلي لفقوعة وبتشغيل عدد من العاطلين عن العمل ضمن البرنامج كجد من
البطالة، وهذا ما أكده رئيس المجلس عامر أبو فرحة.
وتكمن الفائدة في تحويل موقع تجميع لنفايات إلى موقع تجميلي(حديقة عامة)،
وهي الحديقة الشرقية في فقوعة التي يبلغ عدد سكانها 4000 نسمة من بينهم 60%
لاجئين.
وأما المناطق المهمشة والمتضررة من الجدار فساهم البرنامج بمساعدتها من
خلال بناء البيوت لهم، فالشقيقين محمد ومحمود تعرض بيتهم للهدم كونه حلف
الجدار، فكان للأونروا المساهمة من خلال البرنامج بتوفير العمال وبالمساهمة
بتكلفة من 30-40 % تكلفة بناء البيت، وذلك ببناء بيت بمساحة 90 متر، علماً
بأن محمد لديه 4 أولاد من بينهم 3 يعانون من مرض الصرع ويحتاجون لدواء كل
أسبوع ، وشقيقه محمود لديه 3 أولاد.
ومن المتوقع أن يقوم البرنامج بخلق حوالي 80،000 فرصة عمل للعام 2010
-2011، أي مساعدة حوالي 40،000 عائلة بشكل مباشر، وحوالي 230،000 مستفيد
غير مباشر.
ليس الدعم المالي فقط وراء هذا البرنامج، وإنما الدعم النفسي والاجتماعي
وتحقيق ذات وتكوين العلاقات الاجتماعية واكتساب المهارات والخبرة، وليست
مناطق الشمال هي المستفيدة فقط من البرنامج بل كل مناطق الضفة الغربية.
ويبقى لدينا الأمل في استمرارية هذا البرنامج وفي تحسينه باشتماله أكبر فئة
ممكنة من المجتمع، وبرفع قيمة المساعدة المالية، وبإعطاء مدة أطول لفرصة
العمل المؤقتة.
المصدر:
http://arabic.pnn.ps/index.php?option=com_content&task=view&id=68124
جنين، وذلك ببناء بوابة فقوعة من أحجار بأيدي عمال، وجاءت فكرة هذه البوابة
من التراث القديم، وكما أن هذا العمل تم بشراكة وكالة الغوث مع المجلس
المحلي لفقوعة وبتشغيل عدد من العاطلين عن العمل ضمن البرنامج كجد من
البطالة، وهذا ما أكده رئيس المجلس عامر أبو فرحة.
وتكمن الفائدة في تحويل موقع تجميع لنفايات إلى موقع تجميلي(حديقة عامة)،
وهي الحديقة الشرقية في فقوعة التي يبلغ عدد سكانها 4000 نسمة من بينهم 60%
لاجئين.
وأما المناطق المهمشة والمتضررة من الجدار فساهم البرنامج بمساعدتها من
خلال بناء البيوت لهم، فالشقيقين محمد ومحمود تعرض بيتهم للهدم كونه حلف
الجدار، فكان للأونروا المساهمة من خلال البرنامج بتوفير العمال وبالمساهمة
بتكلفة من 30-40 % تكلفة بناء البيت، وذلك ببناء بيت بمساحة 90 متر، علماً
بأن محمد لديه 4 أولاد من بينهم 3 يعانون من مرض الصرع ويحتاجون لدواء كل
أسبوع ، وشقيقه محمود لديه 3 أولاد.
ومن المتوقع أن يقوم البرنامج بخلق حوالي 80،000 فرصة عمل للعام 2010
-2011، أي مساعدة حوالي 40،000 عائلة بشكل مباشر، وحوالي 230،000 مستفيد
غير مباشر.
ليس الدعم المالي فقط وراء هذا البرنامج، وإنما الدعم النفسي والاجتماعي
وتحقيق ذات وتكوين العلاقات الاجتماعية واكتساب المهارات والخبرة، وليست
مناطق الشمال هي المستفيدة فقط من البرنامج بل كل مناطق الضفة الغربية.
ويبقى لدينا الأمل في استمرارية هذا البرنامج وفي تحسينه باشتماله أكبر فئة
ممكنة من المجتمع، وبرفع قيمة المساعدة المالية، وبإعطاء مدة أطول لفرصة
العمل المؤقتة.
المصدر:
http://arabic.pnn.ps/index.php?option=com_content&task=view&id=68124
رد: قصص تروي ما أحدثه برنامج "المال مقابل العمل" من تغيير على حياتهم
مشكورين والله بس والله بعمرنا ما اسمعنا انه محمود ومحمد انهدملهم بيت بسبب الجدار
mohammad_ali- صديق جديد
- عدد المساهمات : 39
المهنة : Accountant
مكان السكن : United Arab Emarties
رقم العضوية : 200
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/06/2008
رد: قصص تروي ما أحدثه برنامج "المال مقابل العمل" من تغيير على حياتهم
اعتبر حالك سامع
الله يعين الناس على بلاويهم
رد: قصص تروي ما أحدثه برنامج "المال مقابل العمل" من تغيير على حياتهم
ههههههههههههههههه جد يلا مشكور يا سفير ع الموضوع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى